Skip to main content

Posts

Showing posts from January, 2018
La partecipazione della Libia al summit africano ... Le élite politiche libiche non vogliono vedere i risultati La trentesima sessione ordinaria del vertice dell'Unione africana, che si è svolta nella capitale etiopica di Addis Abeba, ha incontrato alcuni leader africani che hanno presentato alla loro agenda importanti questioni relative alla loro riforma e ai finanziamenti nell'Unione africana. Era per l'istituzione dell'Area africana di libero scambio e la facilitazione della libertà di circolazione tra i loro paesi senza ottenere visti per circolazione all'interno del continente africano. La crisi libica è una delle priorità del conflitto regionale, l'Unione africana è una piattaforma essenziale attraverso la quale la sua organizzazione diplomatica ha affrontato i problemi accumulati. Un'organizzazione che rifletta le opportunità di partecipazione dei leader africani nell'affrontare l'eliminazione dei problemi nella risoluzio
Libya 's participation in the African summit… Libyan political elites do not want to see results The 30th Ordinary Session of the African Union Summit, which took place in the Ethiopian capital of Addis Ababa, met with a number of African leaders, who presented on their agenda important issues related to their reform and financing in the African Union. It was for the establishment of the African Free Trade Area and the facilitation of freedom of movement among their countries without obtaining visas for movement within the African continent. The Libyan crisis is one of the priorities of the regional conflict,  African Union is an essential platform through which its diplomatic organization has dealt with the accumulated problems. An organization to reflects the opportunities for the participation of African leaders in dealing with problems elimination in resolving internal disputes among their countries without delay for the reasons that are facing the African c
مشاركة ليبيا القمة الأفريقية ..  لا تريد النخب السياسية الليبية أن ترى نتائجها فعليات الدورة العادية الثلاثون لأعمال مؤتمر قمة الاتحاد الإفريقي التي انطلقت في العاصمة الأثيوبية أديس أبابا مع تلاقي عدد من القادة الأفارقة، والتي طرحت في جدول  أعماليها مواضيع ذات علاقة مهمة من بين دولهم في إصلاح الاتحاد الإفريقي وتمويله ذابتا. أعمال سبل تعزيز العلاقات الثنائية وإنشاء منطقة التجارة الحرة الأفريقية ، وأخرى في تسهيل حرية التنقل  بين دولهم بدون الحصول على تأشيرات دخول على حركة  التنقل داخل القارة الأفريقية، إذ إن الأزمة الليبية واحدة من أولويات من بين ملفات النزاع الإقليمي . الاتحاد الأفريقي  منبرا أساسي سنحت من خلال تنظيمها الدبلوماسي علاج المشاكل المتراكمة، تنظيم يجسد فرص مشاركة القادة الأفارقة من معالجة مشاكل وقضائه وفك النزاعات الداخلية بين دولهم بغير تأخير لأسباب التي تواجها القارة الأفريقية. القمة عقدة في فترة حرجة وظروف دقيقة تواجه فيها القارة السمراء العديد من المشاكل والأزمات التي تأثر على الدول الإفريقية والأوربية، وأفريقيا لديها القدرة على مواجهة التحديات بقوة العزيمة وا
  Libya is not ready for the democratic rule... Under security conditions! It is true that Libya is preparing for the upcoming elections this year, in light of the failure of the political elites to rule the country to distinguish itself as political and uncoordinated voters. The clear visions regarding the political and security process of holding parliamentary elections before there are a clear agreement and path between all sides. A complete inability of political elites to put forward political thought and programs, or a unified national project, addressing the issues of building the future state of Libya, to the safe state of Libya in a national political speech that amounts to the life of Libyan citizenship. A democratic political system is worn out in the absence of the security structure, leaving an honest gap between and the people to spread corruption, chaos, murders, and bombing, turning Libya to assassinations in the east and west and south, leavi
ليبيا ليست جاهزة للحكم الديمقراطي .. بموجب الظروف الأمنية ! صحيح أن ليبيا تستعد لانتخابات قادمة هذا العام، في ظل فشل النخب السياسية على حكم البلاد لتميز نفسها كنخب سياسية غير متفقه ومتماسكة الرؤى الواضحة بخصوص العملية السياسية والأمنية من أجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية تشريعية قبل أن يكون هنالك اتفاق ومسار واضح بين جميع الأطراف. عجزا كاملا من النخب السياسية عن طرح فكر سياسي وبرامج، أو مشروع وطني موحد، يخاطب فيها قضايا بناء دولة ليبيا المستقبل، لدولة ليبيا الآمنة في خطاب سياسي وطني يرقى بحياة المواطنة الليبية. نظاما سياسيا ديمقراطيا متهالك فيه غياب الصرح الأمني، تارك فجوة أمينة بينه وبين الشعب ليعم الفساد والفوضى والقتل والتفجير فتتدحرج ليبيا الى الاغتيالات في شرقيها وغربيها وجنوبيها فترك لنا حالة من الحزن. الفوضى الأمنية تسببت في انفجار سيارتان مفخختان عند مسجد بيعة الرضوان في مدينة بنغازي بعد خروج المصلين من المسجد لتصيب عدد من القتلى والجرحى من بينهم آمر قوة التحري والقبض الشهيد أحمد الفيتوري وآمر في  وحدة المخابرات الليبية والشهيد العميد المهدي عبد العزيز الفلاح.
L'importanza della Costituzione per ottenere ciò che vogliamo ... Nuova Libia Le elezioni in Libia sono considerate un privilegio, un privilegio e una caratteristica in sostanza. È un privilegio e un privilegio per gli elettori. Sono le caratteristiche del sistema democratico nel mondo civilizzato e lo sviluppo umano nel campo delle elezioni politiche. La situazione sociale libica sta attraversando questa elezione quasi sette anni fa, dopo il cambio dell'ex regime libico. Abbiamo dispute politiche e l'assenza di un completo consenso tra i partiti politici che si oppongono al potere nello stato libico e il multi-corpo dei corpi sovrani della Camera dei rappresentanti situati nella città di Tobruk e il Consiglio di Stato libico e noi avere due governi, incluso il governo provvisorio e il governo della riconciliazione nazionale. Partecipazione alla vita politica, parlamentare e ministeriale, tradotta dalle decisioni prese dai nomi dei candidati nei collegi
    The importance of the Constitution to achieve what we want... New Libya The elections in Libya are considered a privilege, a privilege and a feature in essence. It is a privilege and a privilege for the voters. It is the characteristics of the democratic system in the civilized world and human development in the field of political elections. The Libyan social situation is now going through this election nearly seven years ago after the change of the former Libyan regime. We have political disputes and the absence of complete consensus between the political parties that are opposed to power in the Libyan state and the multi-body of the sovereign bodies of the House of Representatives located in the city of Tobruk and the Libyan State Council and we have two governments, including the interim government and the government of national reconciliation. Participation in political life, parliamentary and ministerial, translated by decisions taken by the names of candidat
 أهمية الدستور لتحقيق ما نريد .. ليبيا الجديدة الانتخابات  المقرّرة في ليبيا تعتبر امتياز وخاصيتا وسمة في الأساس، أنها امتياز وخاصيتا للناخبين وهي سمات النظام الديمقراطي المعمول به في عالم المتحضر  وتطور إنسانيا في مجال الانتخابات السياسية. والحالة الاجتماعية الليبية تمر اليوم بخوض غمار هذه الانتخابات منذ نحو سبعة سنوات بعد تغير النظام الليبي السابق. نحن اليوم  لا يخفى عنا، لدينا نزاعات سياسية وعدم وجود توافق كاملا ين الأطراف السياسية المنازعة  على السلطة في الدولة الليبية وذالك بتعدد الأجسام السيادية من مجلس النواب الكائن في مدينة طبرق ومجلس الدولة العاصمة الليبية ولنا حكومتان منها الحكومة المؤقتة وحكومة الوفاق الوطني. المشاركة في الحياة السياسية، النيابية منها والوزارية، تترجم بقرارات متخذه بأسماء المرشحين في الدوائر الانتخابية للوصول الى المجلس التشريعي ثم الوزاري وهو استهداف إصلاحي يدفع بالحكومة الموحدة الى الدولة المدنية الديمقراطية العادلة والقوية وهذا وجب على أهمية الدستور لتحقيق ما نريد من ليبيا الجديدة.  الديمقراطية مفهوماً وممارسة يجسدها الحشد الوطني الاجتماعي و
تطبق ليبيا نظام المناعة إزاء الصدمات الاقتصادية أزمة ليبيا الاقتصادية، أزمة متعددة الجوانب ما بين سعر الصرف الرسمي  وإرادات الدولة الليبية من محصلات النفط والغاز الليبي بالعملة الصعبة، ظروف اقتصادية سيئة للغاية تتطلب منا تطبيق نظام مناعة إزاء الصدمات الاقتصادية التي تتصاعد شيا فشيء في ضل غياب مؤسسات الدولة الليبية السيادية الموحدة. أزمات  إدارة المؤسسات المالية منها الخزانة العامة التي ألقت بظلالها على المواطن الليبي في طوابير المصارف الليبية بصورة لا تقل خطورة عن تردي  الأداء المصرفي الليبي وغياب المصرف المركزي للرقابة والإشراف على المصارف التجارية في مجال السياسيات النقدية والمالية والائتمان.. تقلبات مع العمل التقليدي للمصارف العاملة في ليبيا من نواحي سعر الصرف الدينار الليبي وربطها بسعر الفائدة وهذا مع الأسف شمل جوانب سياسية واجتماعية وأخلاقية ودينية وثقافية. نجد انفلاتا في السياسات المالية والنقدية الليبية لتجعل من الثقافة المصرفية والعمل المصرف راكدا لا حرراك فيها، خاصة بوجود أشخاص يعيشون وسط سياج اختاروه لأنفسهم يكونوا بعيدين عن تيار العولمة  المالية التي اقتحمت
نجاح انتخابات ليبيا .. تأمن مخرجا للأزمة السياسية عندما تجري تحضيرات لاختيار المرشحين للمناصب الرئاسية والبرلمانية المقرر في ربيع عام 2018،  نود في البداية أن نتدبر فلسفة قيادة النفس من كلمات الدكتور مصطفى محمود التي تقول "قاوم ما تحب وتحمل ما تكره"  لتلقى هذه الكلمات صدها في نجاح الانتخابات في ليبيا، في دولة تمارس فيها الديمقراطية وثقافة انتخابات لم تمارس بهذا الطريقة من زمن بعيد. ولكن الدور الأساسي في العملية الانتخابية يرجع الى ثقافة الشعب الليبي في اختيار الشخصيات الليبية التي لها مواصفات تتناسب مع المرحلة القادمة للنخب السياسية في قيادة الدولة الليبية وإخراجها من الأزمات الخانقة والمتأزمة. النخب السياسية والشعب الليبي بأكمله يتوقعون في هذه الظروف الصعبة انتخابات عادلة دون تزوير ولا غش ولا خداع، ظروف قد صممت برامجها وخططها لتوعية وتثقيف الناخبين في مجال المشاركة الواعية وتمكين المواطنين فهم مصلحتهم في العملية الانتخابات الليبية القادمة. ليبيا تأمل من نجاح تلك الانتخابات بإرادة الشعب ولكن في الواقع، علينا أن نكون واقعيين لكي تكون هنالك انتخابات نزيهة وشف
ليبيا تقف عند مفترق التغير السياسي .. بناء دولة المواطنة والديمقراطية بتأكيد ثورة الشعب كانت تطالب بالتغيرات والإصلاحات الشاملة في البلاد من أمد طويل، ولم تكن الثورة سابق من نوعها في المنطقة العربية بل كانت امتدادا لثورات الشعوب العربية المحيطة بها والبعيدة منها وكانت أيضا متأثرة بانبلاج قدرات الشعوب العربية بمطالبة التغير السلمي من واقع الشعوب العربية التي تطالب حكامها بالتغير من غير إراقة انهار من الدماء. لكن كما رائنا وعاصرنا حال الدولة الليبية انقلب رأسا على عقب عندما تغير النظام السابق فلم تتجه النخب السياسية في ليبيا الى بناء دولة المواطنة والديمقراطية واعتماد الدستور الليبي. دستور الدولة الليبية كان من المفروض يحدد وجهة وملامح النظام السياسي الجديد، لتستطيع القوى السياسية من أفاء بتطلعات الشعب الليبي لتحقيق أمانيهم بعد الثورة الشعبية، بل ازداد الحال في ليبيا شؤما من الفساد والسرقة والدمار والإقصاء والتشريد والتهميش والاغتيالات. رغم إدراكنا الكامل إن إجراءات التغير السياسي  تستحق قرارات سيادية من الأطراف السياسية المتنازعة  لتفي بغرض التحول في محاولة لاستيعا