Skip to main content

Posts

Showing posts from December, 2019
مقالات رمزي حليم مفراكس   عام 2019 عدد المقالات مائة: 100 مقالة على صفحات مواقع أخبار ليبيا وعلى مجلات وصحف ليبية وعربية وأجنبية رمزي مفراكس رجل أعمال ليبي . الجنسية :   ليبي بلد الإقامة :   الولايات المتحدة الأميركية، ليبيا تاريخ الميلاد :  1 أكتوبر (تشرين الأول) 1958 العمر :  61   سنة السيرة الذاتية:   رجل أعمال ليبي وهو الرئيس التنفيذي لـ"شركة حليم مفراكس القابضة"، والمدير العام لـ"المنظمة الليبية للاستشارات السياسية والاقتصادية" منذ سبتمبر (أيلول) 2017 . كما أنه مفكر وكاتب ومحلل سياسي واقتصادي، يكتب في "موقع أخبار ليبيا"، وله عدة مقالات سياسية واقتصادية منشورة في صحف ليبية منها "عين ليبيا" و"ليبيا المستقبل ". عمل في قطاع الملابس الجاهزة في العديد من المؤسسات التجارية الأميركية لمدة 15 عاماً . حاصل على بكالوريوس في إدارة الإعمال والشؤون المالية عام 1984 من "جامعة كولومبيا" في الولايات المتحدة الأميركية . ألأدوار الدولية حول الأزمة الليبية وفرص الحل الأخيرة! الْاِنْقِ
لِيبِيا فِي زَمَنِ تُصْبِح دَوْلَة مُسْتَقِلَّةٌ مِنْ جَدِيدٍ ! ... أحكام وطعون في استقلال ليبيا غير مُقنعة وتُثير العديد من التّساؤلات. ومكان العرض الاستعماري السابق لنظام موسوليني الفاشي ونظام القذافي الجماهيري الدكتاتوري السابق في ليبيا، في موطن يبلغ حجمه ثلاثة أقاليم سيرينايكا (ولاية برقة) وتريبوليتانيا (ولاية طرابلس) وولاية فزان، استقلال ليبيا في مجمل المساحة بحوالي ثلاثة أضعاف حجم مساحة ولاية  تكساس التي تعتبر اكبر ولاية في الولايات المتحدة الأمريكية. لم تُجانِب الأنظمة السياسية الليبية في الماضي ولا في الحاضر بالمحافظة على استقلال الدولة الليبية الدستورية التي صدرت من مقر الأمم المتحدة في جهد ناجح كبير لإنشاء دولة فيدرالية  مستقلة تكون بعد ذلك موضع ومثارة للسخرية والانتقاد الدائم في تاريخ ليبيا.  خاصة الشق الذي ينتقد نظام المملكة الليبية بتأجير أراضي ليبية للمستعمر البريطاني والأمريكي كنوع من رد الجميل له بإقامة قواعد عسكرية نضير الأموال التي كان يستخدمها النظام الملكي الليبي كمورد هام في تسير الميزانية الليبية العامة قبل استكشاف النفط والغاز. قذف بشهادات تزي
  العَمَلُ لِوُجُود حُلُول في لِيبِيا بطبيعة الحال في الحوار السياسي عدم وجود حلول سحرية للمشاكل في ليبيا، لكن يوجد تفاهم بين مجموعة من التساؤلات والاستشكالات التي تطرح اليوم على الساحة السياسية والعسكرية الليبية وتجنب البلاد من المزيد من طلاسم الصراع الدائر بين المشير خليفة حفتر وفائز السراج. ولتسأل الحقيقي الذي يطرح عند استقبال رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني فائز السراج وزير الخارجية الايطالي لويدجي دي مايو على العامة ، حين تقترب قوات المشير خليفة حفتر على مشارف العاصمة الليبية.   إلى أخر على سبيل المثال لا الحصر بين القوى المغيرة على طرابلس العاصمة الليبية،   والقوى الرادعة لها من المنطقة الغربية في شكل كر وفر والابتعاد عن الأمن والاستقرار داخل الدولة الليبية. تدهور الوضع في ليبيا ، دخول الجنرال خليفة حفتر العاصمة الليبية يعمل على إنشاء حرب أهلية ثانية بعد تصرح القائد العسكري في خطاب قصير متلفز على الشاشات المرئية في كلمات من تقديم إبطالنا والهجوم الحاسم ووقت ساعة الصفر. وبمعنى أخرى كيف تحل طلاسم الصراع الدائر اليوم في ليبيا والجهود المثقلة على المبعو
اسْتِقْرَار لِيبِيا حَاجَة شعَب   كثيرا ما كتبنا في مقالات سابقة عن الحالة الليبية وتكلمنا ضمن المقالات ضياع الدولة الليبية والدستورية الشرعية التي تخدم استقرار البلاد من تدهور وفوضى التي أحاطت بنا من كل ناحية، ولكن ثم احتياجات المجتمع الليبي بين حاجة الشعب الليبي وحاجة الدول المجاورة لها والدول الإقليمية التي لها مطامع في خيرات وثروات الشعب الليبي. ولقد وصلت إلى قناعات مهمة لوضع تعريف للحالة الليبية وقلت فيه، نحن بأكثر حاجة من غيرنا لدولة مستقرة وخيارنا ليس فتفكيكا لمجتمعنا الليبي بل تنسيقا لعوامل الاستقرار التي توصلنا إلى مجال التقدم والازدهار. وبينما يخسر الشعب الليبي كل يوم جراء الحرب القائمة اليوم داخل الوطن وحصر الشعب الليبي في حرب على الإرهاب والتطرف والغلو، لجوا بنا بصناعة أفكار مستوردة من الخارج، وتركوا لنا العسكرية بعيدين عن فروع المدنية التي تحقق لنا ما نتطلع إليه. بذل الجهد عمل بشري في تحقيق مجالات شتى منها الصناعة والزراعة والتعليم وغيرها من المهن والحرف بمختلف فروعها وتخصصاتها، ومجالنا اليوم في استقرار الوطن من الفوضى وعسكرة الدولة الليبية وكف أطماع الد
  الثَّوْرَة الثَّقَافِيَّة اللِّيبِيَّة وزمام السَّيْطَرَة عَلَى ثَوْرَة فَبْرَايِر   ثورة فبراير ثورة شعبية، وما مر على ليبيا من أزمات وانتكاسات وصراعات على مر الأعوام الماضية، سياسة تولى زمام السيطرة على ثورة فبراير مع التفسير الغريب والتذكير للثوار بأن ليبيا خرجت من المحيط الثورة الثقافية الليبية. وإذا كان لابد من تفسير تلك الحالة الليبية، هو في تبني الدستور الليبي الذي حافظ على دولة الاستقلال حتى عام الانقلاب العسكري لعام 1969، فإنه لن يكون بالإمكان الرجوع إلى تلك الحقبة، حقبة الجماهيرية العربية الليبية بعد ثورة السابع عشر من فبراير. الاختيار السياسي الصحيح وقوة الإرادة لتطبيق السياسات النافعة للمجتمع الليبي لن يكن مثل ما كانت عليها ليبيا في حركة اللجان الثورية وتحقيق الثورة الثقافية الليبية مرة أخرى على شكل يخدم مصالحهم الشخصية. عهد الجماهير الشعبية كتب له خاتمة سياسية سيئة، في مسميات الأدوات السياسية القياسية للسياسة التي اتبعها النظام السياسي السابق مع الغرب وعزلها عن الممارسات التقليدية الغربية وهو أن النظام السياسي الليبي السابق ليس كغيره من الأنظمة السياسية
لِيبِيا تَفَكَّك الدَّوْلَة وَصُعُوبَة تَغَيَّر النِّظَام    بماذا سوف نصف الحالة الليبية، نصفها حالة تجازف بوطن أصبح هش وصعب تغيره بعد ما كان النظام السابق أسوأ من قبله في حقوق المواطنة الليبية بعد أعوام مرة على دولة الاستقلال الليبية. وقائع التاريخ يحكي ويسرد لنا الأحداث عندما نقرأ تاريخنا التي هي مدونة في صفحات التاريخ السياسي بين الماضي والحاضر والاستشراف والتنبؤ بالتوضيح الشامل للمجتمع الليبي.   أخطاء وتجاوزات في حكم ليبيا لأكثر من أربعة عقود حيث يعارض من يعارض ويحمي من يحمي تلك الأنظمة الحاكمة ولكن لا نجد من يحمي الدستورية الشرعية الليبية الذي قامة عليها دولة الاستقلال لتحمي حقوق الإنسان الليبي ومؤسسات البلاد. ذلك ما تحمله الأنظمة السياسة السابقة بالتعريف عن سياساتها وتاريخيها ونمط حكمها، فما جرى من أحداث هامة في السياسة والاجتماع والاقتصاد كانت حقبة صعبة في تاريخ ليبيا.   وفي رأي الخاص كانت في ليبيا حركات متآمرة على الوطن داخل فئات غاضبة على الحكم السياسي في عهدين اثنين، عهد المملكة الليبية وعهد الجماهيرية الليبية.   شعب هائج على الأوضاع السياسية والاقتصادية، وطبقا