Skip to main content

Posts

Showing posts from April, 2020
الِاتِّفَاق السِّياسِيّ فِي لِيبِيا مَرْضَاة للشَّعْب وَلَيْس بِإِسْقَاطِه كنت ولازالت من الأوائل الذين استبشروا خيرا بقدرة الشعب الليبي منذ ثورة السابع عشر من فبراير على اتخاذ القرارات الصائبة، وراهنت على أن الأزمة الليبية التي تمر بها بلادي زائلة لأنها أزمة مفتعلة ليس للشعب الليبي من دافع. إلا آن البعض منا يرى الاتفاق السياسي يجب إزالته ووقفه عبر اتخاذ القرارات التاريخية في مجالسنا المحلية ومجتمعاتنا المدنية وتنظماننا السياسية والاجتماعية والثقافية والمهنية. دوافع رهان على شعب ليبي حر وتصور في استعداد وقدرات الأمة الليبية على تغير المشهد السياسي والعسكري القائم اليوم، ليس بإسقاط الاتفاق السياسي بل بالتعبير عن إرادة حرة بالتمسك بالعمل السياسي لتصحيح وإعادة الأمور إلى نصابها الدستورية الليبية الشرعية. ولا اعتقد أن المراهن على إرادة الشعب الحرة تستحق إسقاط الاتفاق السياسي، بل أن الراهن هو الخروج من الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وقدرة الشعب الليبي على استماع جميع الأصوات الدولية والإقليمية المنادية بالحل السلمي بدل من العمل العسكري الذي جر البلاد إلى تلك الحالة الت
  لِيبِيا وَأَفَاق النُّهُوض الاقْتِصَادِيّ مِن هُبُوطِ سِعْرِ النَّفْط الأمريكِيّ نرى اليوم ما يحدث وبامتياز من هبوط سعر النفط الأمريكي، ولكن ما يحدث هو حدثا تاريخيا لم يسبق له حدوث منذ نشأة الصناعة النفطية، ولنربطها بأفاق النهوض الاقتصادي الليبي مما لا يمكن مقارنتها بأي مثيل أبان النظام السياسي الليبي السابق. وصناعة النفط في ليبيا تعتبر من الموارد الأساسية في الدولة الليبية، وليزال مورد النفط الليبي حتى اليوم المورد الأهم في البلاد منذ استكشافه لأول مرة على الأراضي الليبية، ثروة نفطية كانت سببا في التحول الاقتصادي عبر السينين الماضية. وتأثرت البلاد من صناعة النفط الليبي سلبا وأجابا، ولكن كان أيضا مصدر تخلف المجتمع الليبي اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا عندما اتجهت الدولة الليبية بأنظمتها السياسية الماضية   في اتجاهات التسلح لتصبح اكبر ترسانة أسلحة في القارة الأفريقية الممولة بموارد النفط الليبي. ومنذ اندلاع أحداث الحرب الأهلية والصراعات السياسية والعسكرية والمليشيات المسلحة في البلاد،   تأثر أعمال الانتهاج والتصدير وخرجت معظم الشريكات النفطية العاملة في مجلات التنقيب والانتها
  عَلَى هَامِشِ فَيْرُوس كورونا تغادرنا الشَّخْصِيَّة الوَطَنِيَّة الليبي! بصفتي أحد المهتمين بالقضية الليبية وبالشأن الوطني من قبل ومنذ اندلاع ثورة فبراير لعام 2011 حتى يومنا هذا، ومن الذين ساهموا بالكتابة عن الأزمة الليبية بشكل كبير جدا في مسار العمل السياسي والاقتصادي والديمقراطي. ومن تداول السلطة على أساس الدستورية الشرعية الليبية، لا انتمي إلى أي حزب من أجل الجمهورية الليبية.. أحاول أن أضع الدكتور محمود جبريل في صورة الرجل الذي استطاع أن يقدم النصح إذ تؤخذ الحكمة من غير حكيم. وكما يعلم الجميع آن لرجل مواقف كثيرة مع النظام السابق حتى أصبح الرئيس السابق للمجلس الانتقالي الليبي، حكومة مؤقتة تعبر بالدولة الليبية إلى بر السلام فلم يسلم الرجل جراء إصابته بفيروس كورننا المستجد، ولم يسلم من الكثير الذين وقفوا ضده في مسيرتيه السياسية الليبرالية. وفي مدينة القاهرة وعن عمر يناهز 68 عاما توفى محمود جبريل أمين عام تحالف القوى الوطنية لترد لنا بصمات العمل النضالي الوطني من اجل الاستمرار وبدون تردد على مستقبل ليبيا الذي يتمنه الكثير منا. فأن كانت كورونا قد أوقفت عمل الدكت
  Cari umani e tecnici, persone molto gentili, stimatissimi religioso del tutto colori, Mi trovo in tutto il mondo, o meglio, negli Stati Uniti che in questo momento trasmette solo una grande malinconia, perché senza di te non è più una bella vita, ma solo un bellissimo amore, perché tu sei importante, cari da tutto colori del mondo. Lo so, molti di voi avranno probabilmente paura della notizia che il mondo intero sarebbe stato chiuso per un po 'di mesi, sicuramente molto meno le persone che si sono immediatamente preoccupate di come organizzare la vita dei nostri umani, improvvisamente capovolte. Una situazione da reinventare. È un momento speciale, in cui dobbiamo trovare altri modi per stare insieme, perché è proprio questo: stare insieme per crescere, per conoscere, per arricchirci con i valori degli altri, per imparare gli uni dagli altri come noi combattere insieme questa coronavirus. Speriamo che questa emergenza duri il meno possibile, tuttavia, forse ci aiuta