رمزي حليم مفراكس رجل إعمال / مفكر وكاتب ومحلل سياسي واقتصادي ليبي

Visione ... fuori dalla crisi libica La Libia non ha ancora iniziato a pensare al piano d'azione proposto per portare la Libia fuori dai conflitti politici, ma vediamo il totale rammarico per il deterioramento delle questioni libiche, da una situazione negativa a una peggio della Libia che soffoca crisi economiche e finanziarie. Questi problemi sono dovuti al fallimento dei partiti politici libici nei conflitti per raggiungere l'unità degli spettri libici, che porteranno la Libia all'unità del suolo, per vedere e raggiungere gli obiettivi e stare insieme con il pieno impegno nazionale per la Grande Libia a prescindere dalle tendenze politiche ideologiche che a volte impediscono il raggiungimento degli obiettivi nazionali generali. Va notato che le questioni libiche sono basate sulla mentalità culturale raffinata nell'interpretazione e rafforzamento dei tempi e dei tempi del passato, senza dare un riferimento all'uso della cultura moderna nel pensiero cr

  Vision … out of the Libyan crisis Libya has not yet begun to think about the proposed plan of action to bring Libya out of political conflicts, but we see full regret at the deterioration of the Libyan issues, from a bad situation to a worse Libya suffocating economic and financial crises. These issues are due to the failure of the Libyan political parties in conflicts to reach the unity of the Libyan spectra, which will lead Libya to the unity of soil, to see and meet the goals and to stand together with the full national commitment for Greater Libya regardless of the ideological political tendencies that sometimes prevent Achieving overall national goals. It should be noted that the Libyan issues are based upon the cultural mentality refined in the interpretation and empowerment to the days and times of the past, without giving reference to the use of modern culture in modern critical thinking. It is the calls to engage in a modern democratic approach in the fa

رؤية للخروج من الأزمة الليبية   لم  يكد  يبدأ  التفكير والنقاش والتطبيق الدائر حول خطة العمل من أجل ليبيا المقترحة لإخراج ليبيا من الصراعات السياسية، إلا أن نرى كامل تأسفنا من تدهور القضية الليبية من وضع سيئ الى وضع أسوأ منه، وازدياد حالة الفوضى في ليبيا تعقيدا مع مرور الأيام، حتى وصلت إليها ليبيا في الآونة الأخيرة الى أزمات اقتصادي ومالي خانقة. ذلك في عدم وصول الأطراف السياسية الليبية بالقضية الليبية الى وحدة شمل الأطياف الطيف الليبية التي من شأنها أن تقود ليبيا الى وحدة التراب ورؤية الهدف و الصمود صفا واحدا مع الالتزام الوطني الكامل من اجل ليبيا الكبرى بغض النظر الى التوجهات السياسية الأيدلوجية التي في بعض الأحيان تحول دون تحقيق الأهداف الوطنية الشاملة. تجدر الإشارة الى القضية الليبية الى وعود عقليات ثقافية مصقولة في الاستخلاف والتمكين الى الأيام والعهود الماضية، دون الرجوع الى استخدام الثقافة العصرية الحديث في التفكير النقدي الذي يدعو الى الانخراط نحو نهج الديمقراطي المعاصرة في مواجهة أنجاح ووجود حلول للفضية الليبية المتأزمة، حلول منطقية تهمهم وتهم الدول المجاورة من ليبيا

 حتى ندعم الاتفاق السياسي يجب علينا فهم ما يجري في ليبيا   لا يمكن فهم سياقات ما يجري في ليبيا، خاصة في المنطقة الشرقية من تطورات سياسية عسكرية، وأخيراً من تطورات وزراء كل من مصر والجزائر وتونس من دعم للاتفاق السياسي الليبي باعتباره إطارا للحل السياسي في ليبيا. دون ما أن نعرف بدقة ما يُحاك في الخفاء والعلن لإجراء تغييرات جذرية وشاملة في بنية دولة ليبيا السياسية منها والعسكرية، كلها تنصب في ما تبقى من تنفيذ " خطة العمل من أجل ليبيا" وعلى دور مبعوث الأمم المتحدة لدى ليبيا السيد غسان سلامة المركزي في إتمام الاستقرار السياسي الليبي. إخراج ليبيا من الصراعات السياسية وحتى العسكرية بالكامل هي من صناعة تاريخ جديد يجعل من ليبيا بوابة ومنفذ أفريقيا العريض، التي تقع فيها المسؤولية السياسية والقانونية على منظمة الأمم المتحدة باعتبارها الراعي للحوار السياسي الليبي والمعنية بمتابعة تنفيذ بنود وتطبيق مخرجات الاتفاق السياسي الليبي. ليبيا لم يكون لها في يوم من الأيام غرائب الصدف من تصدر المشهد السياسي والعسكري في العالم العربي والعالم الغربي في الماضي ولا حتى في هذه الفترة الحرجة ف

    Libya : Russian conflict to re-armament. A solution to the Libyan crisis The Libyan scene is very dangerous, and perhaps the conflict of interests and international strategic balances are working on the vagaries of the Libyan political situation, which would represent a vision of the path of stability of the Libyan state in the near future. It requires a great deal of follow-up to the historical Russian-Libyan relations, in which Russia has supplied arms to Libya, the largest arms exporter in the past, on the African continent, which has lost large amounts of its stockpiles in the internal Libyan war. Apart from the bias of one party or another and away from ideological and political bases as tools to analyze the course of the new Libyan political system, we find that the armaments again took a large share of the will of the Libyan state. What we see today in Libya is the demand for armaments from the superpowers once again over Libya 's material resources, and a

ليبيا الصراع الروسي لإعادة التسلح .. حل للازمة الليبية المشهد الليبي على غاية الخطورة، ولعل صراع المصالح والتوازنات الدولية الإستراتجية تعمل على تقلبات الأوضاع السياسية الليبية التي من شأنها تمثل رؤية مسار استقرار الدولة الليبية في المستقبل القريب. يستوجب علينا قدرا كبيرا من متابعة العلاقات الروسية الليبية التاريخية التي رزنت فيها روسيا من إمداد العتاد  المسلح لتصنع من ليبيا اكبر دولة ترسانة أسلحة في الماضي  بالقارة الأفريقية والتي أهدر منها كميات كبيرة من مخزونها في الحرب الليبية الداخلية. بعيدا عن الانحياز لهذا الطرف أو ذاك وبعيدا عن المنطلقات الإيديولوجية والسياسية كأدوات للتحليل مسار النظام السياسي الليبي الجديد نجد إن التسلح اخذ مجراه مرة أخرى نصيب كبير من إرادات الدولة الليبية. ما نراه اليوم  في ليبيا بطلب التسلح من القوى العظمى مرة أخرى طاغيا على إمكانيات ليبيا المادية، وبعيدا من أغلب الرؤى والقراءات التي يجب أن  تنصب في مجال برامج التنمية والإصلاحات الاقتصادية المتناولة  للشأن الليبي الداخلي. انقسامات داخلية تسعى بعض الأطراف السياسية الليبية للسيطرة على

الاستقرار السياسي الليبي بين ثنائية "المصلحة والسلطة" التوقع والاستبعاد عندما تتعدد وتتعقد سيناريوهات المشهد السياسي والعسكري بغموض مستقبل الدولة الليبية يضع الكثير من المحللين، وخبراء السياسة رؤية واحدة لا غير لها، تجمع الأطراف السياسية الليبية الى طريق التوافق والتراضي لخروج ليبيا من هاوية الفوضى وتأزم الصراع بين المسلحون والساسة الليبية. يبدو أن ضمن هذه السيناريوهات غياب الدولة الليبية المتكاملة التي الآن تتجه نحو طريق التوافق والتراضي في خارطة طريق مرسومة من الأمم المتحدة في مراحلها الثلاثة مع تواجد قاعدة مشتركة بين الأطراف السياسية الليبية، القاعدة المشتركة التي تعمل على ثنائية المصلحة والسلطة. و للوصول الى المصلحة الوطنية الشاملة هي عند تقاسم السلطة الليبية على ضؤ  التعاون والمشاركة في توزيع الأدوار السياسية عبر الانتخابات السياسية القادمة في العام المقبل . طريق الانتخابات القادمة بين الأطراف المتنازعة لا يجب أن يكون مسدودا بل مفتوح طوال الحملات الانتخابية التي تقوم بها المفوضية الانتخابات العليا التي تشرف عليها بعثة الأمم المتحدة،  وإن القيادات السياسية اللي

السراج يرجع مهزوما من واشنطن بعد إعلان القدس عاصمة للكيان الصهيوني أبرزت رحلة فائز السراج الأخيرة الى الولايات المتحدة الأمريكية فشلا بارزا قبل وصوله الى ليبيا بعد ما اعتراف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بالقدس المحتلة عاصمة للكيان الصهيوني (فلسطين العربية المحتلة). فما تحدثت صفح عربية بعناوين مختلفة التي نددت بالرئيس الأمريكي بكلمات وليس بأفعال تقول "ترامب يعطي من لا يملك لمن لا يستحق" ،ولكن كان في اعتقاد رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني فائز السراج إمكانية ليبيا فتح علاقات سياسية واقتصادية مجددة مع الولايات المتحدة الأمريكية بعد ما كانت العلاقات بين الدولتين متوترة في عهد النظام الليبي السابق. أمور علاقات ليبيا الدولية وخصوصا مع الولايات المتحدة الأمريكية لم تذهب كما اشتهت سفن السراج، في وسط رفض وغضب الشعوب العربية والإسلامية واسع النطاق من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من جانب واحد في نقل سفارة أمريكا من مدينة تل أبيب الإسرائيلية الى القدس العربية المحتلة عاصمة لإسرائيل. الحجة التي تقدم بها الرئيس الأمريكي في هذا التوقيت بتسهيل نقل السفارة

  Al-Seraj is defeated after Washington declared Jerusalem the capital of the Zionist entity The recent trip to the United States of America was a major failure before he arrived in Libya after US President Donald Trump recognized Jerusalem as the capital of the Zionist entity. What was spoken by an Arab laminate with different addresses that denounced the US president in words and not acts that say "Trump gives those who do not have those who do not deserve," but in the belief of the President of the Presidential Council of the Government of National Reconciliation Fayez Al-Sarraj the possibility of Libya to open renewed political and economic relations with the United States of America after Relations between the two countries were strained under the former Libyan regime. Libya's international relations, especially with the United States of America, did not go as desired by Al-Serraj, amid the widespread rejection and anger of the Arab and Isla