فَيْرُوس كورونا َنِتَاج أَسْوَأ ترَاجَع عَلَى الِاقْتِصَاد الْعَالَمِيّ من ووهان مدينة الصينية الاقتصادية يطرب وباء فيروس كورونا اقتصاديات العالم جمعا، و بعد مرور أكثر من ثمان عقود من الزمن في ما يسمى "الكساد الكبير" عام 1929 إلى عام 1939 الذي سبب بعد ذلك انهيار سوق الأسهم وانكماش اقتصادي لم يرى له مثل حتى يومنا هذا. اليوم يسبب وباء فيروس كورنا الذعر في أنفس الكثير من البشر ويمثل العالم حالة الطوارئ صحبة كبرى المستشرين في المنظمة الصحة العالمية و من السيطرة على هذا العدو الخفي للبشرية، فيروس كورنا الذي ينتشر بشكل فعال. رعب وهلع وإغلاق المحلات التجارية والأسواق التجارية والمقاهي والمطاعم ومنع التجمع لكثر من تسعة أفراد في وقت واحد والالتزام في البيوت وإقامة الحجر للمصابين بالفيروس، مع الالتزام بنصائح المظلمات الصحية العالمية في مراقبة الحالة الصحية للعامة. انه القدر الذي لم يتضح بعد للعديد من الناس في مشارف الأرض، من مشرق الشمس إلى مقربها ومن شمالها إلى جنوبها وكأن الموت بلهف كل كبير وصغير بإصابة آن هذا المرض لم يرى له مثيل في تاريخ البشرية مع تعدد أنواع ...
رمزي حليم مفراكس رجل اعمال ليبي / كاتب ومحلل اسياسي وافتصادي والعلاقات الدولية Ramzi Mavrakis / Businessman / Political & Economics Writer